أصدر عدة كتب و ترشح للرئاسة في عهد بن على .. وسجن وعزل من وظيفته..اليوم ...





ج

حقائق القرآن تفند أباطيل الملحدين و المتدينين و كهانتهم:

 

حتى يكون موعد 6 أكتوبر مأتما لكل ساسة تونس الخونة

https://rabbenyyoun3000.blogspot.com/2024/07/6-3.html?spref=tw

سي عامر عياد@أنا مفهمتش كيفاش المعارضة اللي تتحاور معها تؤكد منذ 70 سنة أننا في تونس لا نمتلك أي مؤسسة محايدة كالتي تمتلكها كل دول العالم ، إذ يستحيل أن نسمع مثلا في فرنسا أو أمريكا عن قضاء بورقيبة أو البحيري أو سعيد أو أن نسمع هناك عن الزعيم الحبيب بورقيبة أو الغنوشي أو القائد الملهم سعيد هههه ..

إن غياب وجود الدولة بمفهومها المتعارف عليه لدى كل شعوب المعمورة -باعتراف المعارضة - كان يفترض أن يدفع بالمعارضة بعد انتفاضة شعبنا إلى بناء مؤسسات تكون ككل الدولة أقوى من إرادة الفرد و المجموعة و تدار عبر قوانين نابعة عن عقيدة هذا الشعب المسكين ، و الذي تتحكم فيه إلى اليوم "ماتيلدا" أرملة ضابط فرنسي تزو جها بورقيبة ، عبر مجلة الأحوال الشخصية التي دفعت البوعزيزي إلى أن يحرق نفسه كردة فعل على الإهانة التي لحقته بصفعة أنثى تحولت إلى متحكم عبر أجهزة الدولة القضائية و الأمنية في كل تفاصيل حياة الشعب التونسي المسلم...!

إذن ليس هناك في تونس منذ 70 سنة تنافسا على منصب رئاسة الدولة بل هناك تنافسا على تولي منصب رئاسة أشلاء دولة بورقيبية لقيطة لا تعرفنا و لا نعرفها ، و هذه الأجهزة تتحول في كل ردح من الزمن إلى منتقم من كل الذين خالفوا إرادة المتولي منصب رئاسة أشلاء دولة ، وهي عدالة ربانية لكل الذين يعادون في قرارة أنفسهم لأن تقوم دولة ولاؤها المطلق لقيم شعبنا الاسلامية و ما تستوجبه من شريعة ربانية فصلها الله في 28 سورة مدنية تتحول إلى قوانين و أوامر و قرارات بعد تشاور أهل الذكر حولها في اللجان التشريعية لمجلس نواب الشعب%

أصدر عدة كتب و ترشح للرئاسة في عهد بن على .. وسجن وعزل من وظيفته..اليوم ...

 

https://youtu.be/GWPLjJfFSQo?si=jfcGKsAr_MqJ6jPs

 

حقائق القرآن تفند أباطيل الملحدين و المتدينين و كهانتهم:

حتى يكون موعد 6 أكتوبر مأتما لكل ساسة تونس الخونة

https://rabbenyyoun3000.blogspot.com/2024/07/6-3.html?spref=tw

سي عامر عياد@أنا مفهمتش كيفاش المعارضة اللي تتحاور معها تؤكد منذ 70 سنة أننا في تونس لا نمتلك أي مؤسسة محايدة كالتي تمتلكها كل دول العالم ، إذ يستحيل أن نسمع مثلا في فرنسا أو أمريكا عن قضاء بورقيبة أو البحيري أو سعيد أو أن نسمع هناك عن الزعيم الحبيب بورقيبة أو الغنوشي أو القائد الملهم سعيد هههه ..

إن غياب وجود الدولة بمفهومها المتعارف عليه لدى كل شعوب المعمورة -باعتراف المعارضة - كان يفترض أن يدفع بالمعارضة بعد انتفاضة شعبنا إلى بناء مؤسسات تكون ككل الدولة أقوى من إرادة الفرد و المجموعة و تدار عبر قوانين نابعة عن عقيدة هذا الشعب المسكين ، و الذي تتحكم فيه إلى اليوم "ماتيلدا" أرملة ضابط فرنسي تزو جها بورقيبة ، عبر مجلة الأحوال الشخصية التي دفعت البوعزيزي إلى أن يحرق نفسه كردة فعل على الإهانة التي لحقته بصفعة أنثى تحولت إلى متحكم عبر أجهزة الدولة القضائية و الأمنية في كل تفاصيل حياة الشعب التونسي المسلم...!

إذن ليس هناك في تونس منذ 70 سنة تنافسا على منصب رئاسة الدولة بل هناك تنافسا على تولي منصب رئاسة أشلاء دولة بورقيبية لقيطة لا تعرفنا و لا نعرفها ، و هذه الأجهزة تتحول في كل ردح من الزمن إلى منتقم من كل الذين خالفوا إرادة المتولي منصب رئاسة أشلاء دولة ، وهي عدالة ربانية لكل الذين يعادون في قرارة أنفسهم لأن تقوم دولة ولاؤها المطلق لقيم شعبنا الاسلامية و ما تستوجبه من شريعة ربانية فصلها الله في 28 سورة مدنية تتحول إلى قوانين و أوامر و قرارات بعد تشاور أهل الذكر حولها في اللجان التشريعية لمجلس نواب الشعب%

 

حقائق القرآن تفند أباطيل الملحدين و المتدينين و كهانتهم:

حتى يكون موعد 6 أكتوبر مأتما لكل ساسة تونس الخونة

https://rabbenyyoun3000.blogspot.com/2024/07/6-3.html?spref=tw

 

 

حتى يكون موعد 6 أكتوبر مأتما لكل ساسة تونس الخونة

 https://youtu.be/6JcfIW4_WbM?si=E5ZnBliY_5-gXgsO
https://www.youtube.com/watch?v=42qXybe5HWQ

https://youtu.be/ZzQPj8ovNKg?si=nzO-CBTTfzo1IqIS

يا أهل الديمقراطية تعالوا إلى كلمة سواء بيننا و بينكم : ( أن لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله) يستحيل أن تقاد شعوبنا بمعزل عن الأمر الإلهي المنزل في القرآن ، الذي يناسب الفطرة السليمة لمعظم مكونات هذه الشعوب الاسلامية الذي

 

حقائق القرآن تفند أباطيل الملحدين و المتدينين و كهانتهم:

حتى يكون موعد 6 أكتوبر مأتما لكل ساسة تونس الخونة

https://rabbenyyoun3000.blogspot.com/2024/07/6-3.html?spref=tw

سي عامر عياد@أنا مفهمتش كيفاش المعارضة اللي تتحاور معها تؤكد منذ 70 سنة أننا في تونس لا نمتلك أي مؤسسة محايدة كالتي تمتلكها كل دول العالم ، إذ يستحيل أن نسمع مثلا في فرنسا أو أمريكا عن قضاء بورقيبة أو البحيري أو سعيد أو أن نسمع هناك عن الزعيم الحبيب بورقيبة أو الغنوشي أو القائد الملهم سعيد هههه ..

إن غياب وجود الدولة بمفهومها المتعارف عليه لدى كل شعوب المعمورة -باعتراف المعارضة - كان يفترض أن يدفع بالمعارضة بعد انتفاضة شعبنا إلى بناء مؤسسات تكون ككل الدولة أقوى من إرادة الفرد و المجموعة و تدار عبر قوانين نابعة عن عقيدة هذا الشعب المسكين ، و الذي تتحكم فيه إلى اليوم "ماتيلدا" أرملة ضابط فرنسي تزو جها بورقيبة ، عبر مجلة الأحوال الشخصية التي دفعت البوعزيزي إلى أن يحرق نفسه كردة فعل على الإهانة التي لحقته بصفعة أنثى تحولت إلى متحكم عبر أجهزة الدولة القضائية و الأمنية في كل تفاصيل حياة الشعب التونسي المسلم...!

إذن ليس هناك في تونس منذ 70 سنة تنافسا على منصب رئاسة الدولة بل هناك تنافسا على تولي منصب رئاسة أشلاء دولة بورقيبية لقيطة لا تعرفنا و لا نعرفها ، و هذه الأجهزة تتحول في كل ردح من الزمن إلى منتقم من كل الذين خالفوا إرادة المتولي منصب رئاسة أشلاء دولة ، وهي عدالة ربانية لكل الذين يعادون في قرارة أنفسهم لأن تقوم دولة ولاؤها المطلق لقيم شعبنا الاسلامية و ما تستوجبه من شريعة ربانية فصلها الله في 28 سورة مدنية تتحول إلى قوانين و أوامر و قرارات بعد تشاور أهل الذكر حولها في اللجان التشريعية لمجلس نواب الشعب%

يمس أعمق أعماق مهجها و روحها و يحملها مسؤولية الانبعاث الحضاري من جديد حتى تمكن للقيم الربانية التي نهض على أساسها أسلافهم ، بشرط القضاء المبرم على الفكر السلفي الديني الذي شكل حقبة مظلمة من تاريخ هذه الأمة ، بسبب ظهوره كمدارس و مناهج بررت استيلاء السلاطين و الملوك على الحكم بالقوة بدون تولية من أمة الاسلام لرعاية شؤونها طبقا للأمر الإلهي المنزل في القرآن بعد تنسيبه بالمشاورة بما يلائم مصلحة المسلمين ، قال تعالى مؤكدا على هذه الحقيقة الكونية : ( ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل فطال عليهم الأمد فقست قلوبهم وكثير منهم فاسقون يا أهل الديمقراطية تعالوا إلى كلمة سواء بيننا و بينكم : ( أن لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله) فمسؤوليتنا اليوم هي مسؤولية مزدوجة ، إحياء أمتنا الاسلامية بالقرآن بعد موات بسبب نكوصها ، عن تعاليم الله المنزلة ، و إ عادة الخيرين من أهل الكتب المنزلة السابقة ، إلى جادة الصواب لخصها الله في : (أن لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله ( )كما هو الحال التي أوصلتنا إليها الديمقراطية الغربية %


Comments

Popular posts from this blog

"وثائقي : ليلى الطرابلسي بن علي: امرأة هزت عرش تونس - الشمس الوثائقية"

في انتظار كشف زيف التقرير لليليا بوقديدة رئيسة وحدة النهوض الإجتماعي

بنى الرسول دولة ربانية خلال 23 سنة ويمكننا إحياؤها في يوم واحد كفرا بربو...