عقود الزواج بين الذكر و الأنثى عقود باطلة لأنها تتنكر لحقائق الوجود https://youtu.be/xfa5Lx5O2Ys?si=rRRzNGIaMT3CkF0b Majida Halim @ إمرأة لوط لم يبارك الله زواجها من عبده الصالح الطيب لوط لأنها نقيضه خبيثة و لم يطلق عليها حتى كلمة زوجة و سماها (إمرأة لوط و كذلك إمرأة نوح ..) فسنن الله تقضي بأن الطيبة لن يهنأ معها إلا طيب مثلها و كذلك الخبيثة ، ثم تذكري أن الأنثى ليست ذات مستقلة بذاتها فهي مخلوقة من نفس الذات للذكر (فهما نصفان لروح واحدة طيبة و خبثا ، و هذا يؤكد خطأ ما ذهبت إليه ، ثم إن الكلمة الطيبة هي رمز للإنسان الطيب فعيسى هو كلمة الله ألقاها إلى مريم ، و الكلمة في القرآن تعني الخلق فالله يقول للشيء كن فيكون و لا تعني مطلقا كلمة بالمفهوم اللفظي ، فالله لا يتكلم إلا خلقا ، فأوحى ربك إلى النحل لا تعني مطلقا أنه وجه لها خطابا بل تعني أنه خلقها و فطرها على ذلك النحو و حدد لها تلك الوظيفة في الكون ..!! إن خطأ أهل السنة أنهم يتصورون القرآن مكون من ألفاظ و جمل و لكن القرآن هو خلق و ليس جملا لفظية و لهذا كان القرآن /التوراة /الإنجيل معجزا متنى و معنى كما هو حال خلق ذباب